| أحــــــلام الحـــــــــــب |
المواضيع الأخيرة | » كتاب المعلم فى اللغة الانجليزية للصف الاول الثانوى الصناعى الجمعة نوفمبر 22, 2019 11:50 am من طرف سماحة حسين» طريقة عمل الفراخ المحشية بالصور والخطواتالجمعة أكتوبر 26, 2018 11:22 pm من طرف امير باخلاقى» صور اسلامية 2018الجمعة أكتوبر 26, 2018 11:09 pm من طرف امير باخلاقى» صور حزينة جداالجمعة أكتوبر 26, 2018 11:03 pm من طرف امير باخلاقى» فلل للبيع فى دبى بأفضل الاسعارالخميس أبريل 19, 2018 6:55 pm من طرف normostafa» فلل للبيع فى دبى بأحدث التصاميمالأربعاء أبريل 18, 2018 9:25 pm من طرف normostafa» كتاب رسم فني للصف الاول نظام خمس سنوات و 3 سنوات مع شرح بنظام بور بينتالأحد نوفمبر 05, 2017 3:46 pm من طرف waleed81» رســــالة حــــــبالإثنين أكتوبر 09, 2017 5:28 pm من طرف زائر » وصدقت مقولتى عندما قلت الموت لا يفرق المحبين الإثنين أبريل 17, 2017 1:36 am من طرف زائر » جميع امتحانات الثانوية الصناعية فى جميع الصفوف واجابتها النموزجية الثلاثاء مارس 07, 2017 4:45 pm من طرف مشمش» أحم أحم أحم ممكنالأربعاء فبراير 15, 2017 12:46 pm من طرف امير باخلاقى» امتحانات اولى صناعى زخرفة نصف العام واخر العامالجمعة يناير 06, 2017 6:27 pm من طرف tifaaa» امتحانات أمن صناعي صف اولالثلاثاء نوفمبر 22, 2016 5:20 pm من طرف جمال البلقيني» امساكية شهر رمضان 2016 في مصرالسبت مايو 28, 2016 8:50 pm من طرف امير باخلاقى» نتيجة الشهادة الاعدادية 2016 بجميع المحافظاتالسبت مايو 28, 2016 8:35 pm من طرف امير باخلاقى» نتيجة الصف السادس الابتدائى الازهرى 2016السبت مايو 28, 2016 7:48 pm من طرف امير باخلاقى» نتيجة الصف الثالث الاعدادى الازهرى 2016السبت مايو 28, 2016 7:44 pm من طرف امير باخلاقى» نتيجة الصف الثالث الاعدادى 2016السبت مايو 28, 2016 7:42 pm من طرف امير باخلاقى» وثائق مسربة: مقربون من مبارك والأسد مرتبطون بشركات غسيل أموالالإثنين أبريل 04, 2016 12:38 pm من طرف امير باخلاقى» انفجار عبوة استهدفت دورية أمنية بالدلم ومقتل مقيمالإثنين أبريل 04, 2016 12:32 pm من طرف امير باخلاقى |
|
الاربعون النوويةانتقل الى الصفحة : 1, 2 برياV.I.P موضوع: الاربعون النووية الجمعة أغسطس 20, 2010 7:53 pm | |
| الحديث الأول: الأعمال بالنيات
هذا الحديث أصل عظيم في أعمال القلوب؛ لأن النيات من أعمال القلوب، قال العلماء: ( وهذا الحديث نصف العبادات )؛ لأنه ميزان الأعمال الباطنة وحديث عائشة رضي الله عنها: { من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد } وفي لفظ آخر: { من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد } نصف الدين؛ لأنه ميزان الأعمال الظاهرة فيستفاد من قول النبي : { إنما الأعمال بالنيات } أنه ما من عمل إلا وله نية؛ لأن كل إنسان عاقل مختار لا يمكن أن يعمل عملاً بلا نية، حتى قال بعض العلماء: ( لو كلفنا الله عملاً بلا نية لكان من تكليف ما لا يطاق ) ويتفرع على هذه الفائدة:
الرد على الموسوسين الذين يعملون الأعمال عدة مرات، ثم يقول لهم الشيطان: إنكم لم تنووا. فإننا نقول لهم: لا، لا يمكن أبداً أن تعملوا عملاً إلا بنية فخففوا على أنفسكم ودعوا هذه الوساوس.
ومن فوائد هذا الحديث أن الإنسان يؤجر أو يؤزر أو يحرم بحسب نيته لقول النبي : { فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله }.
ويستفاد من هذا الحديث أيضاً أن الأعمال بحسب ما تكون وسيلة له، فقد يكون الشيء المباح في الأصل يكون طاعة إذا نوى به الإنسان خيراً، مثل أن ينوي بالأكل والشرب التقوي على طاعة الله؛ ولهذا قال النبي : { تسحروا فإن في السحور بركة }.
ومن فوائد هذا الحديث: أنه ينبغي للمعلم أن يضرب الأمثال التي يتبين بها الحكم، وقد ضرب النبي لهذا مثلاً بالهجرة، وهي الإنتقال من بلد الشرك إلى بلد الإسلام وبيّن أن الهجرة وهي عمل واحد تكون لإنسان أجراً وتكون لإنسان حرماناً، فالمهاجر الذي يهاجر إلى الله ورسوله هذا يؤجر ويصل إلى مراده، والمهاجر لـدنيا يصـيبها أو امرأة يتزوجها يُحرم من هذا الأجر. وهذا الحديث يدخل في باب العبادات وفي باب المعاملات وفي باب الأنكحة وفي كل أبواب الفقه. |
موضوع: رد: الاربعون النووية الجمعة أغسطس 20, 2010 8:35 pm | |
| |
برياV.I.P موضوع: رد: الاربعون النووية السبت أغسطس 21, 2010 2:50 am | |
| - مشموشة 77 كتب:
جزاكى الله كل خير
واياكى ومشكورة على مرورك
|
برياV.I.P موضوع: الحديث الثانى السبت أغسطس 21, 2010 6:32 am | |
| |
برياV.I.P موضوع: الحديث الثالث السبت أغسطس 21, 2010 6:35 am | |
| |
برياV.I.P برياV.I.P موضوع: الحديث الخامس السبت أغسطس 21, 2010 6:39 am | |
| الحديث الخامس النهى عن الابتداع فى الدين
هذا الحديث قال العلماء: إنه ميزان ظاهر الأعمال وحديث عمر الذي هو في أول الكتاب { إنما الأعمال بالنيات } ميزان باطن الأعمال، لأن العمل له نية وله صورة فالصورة هي ظاهر العمل والنية باطن العمل. وفي هذا الحديث فوائد: أن من أحدث في هذا الأمر - أي الإسلام - ما ليس منه فهو مردود عليه ولو كان حسن النية، وينبني على هذه الفائدة أن جميع البدع مردودة على صاحبها ولو حسنت نيته. ومن فوائد هذا الحديث: أن من عمل عملاً ولو كان أصله مشروعاً ولكن عمله على غير ذلك الوجه الذي أمر به فإنه يكون مردوداً بناءً على الرواية الثانية في مسلم. وعلى هذا فمن باع بيعاً محرماً فبيعه باطل , ومن صلى صلاة تطوع لغير سبب في وقت النهي فصلاته باطلة ومن صام يوم العيد فصومه باطل وهلم جرا، لأن هذه كلها ليس عليها أمر الله ورسوله فتكون باطلة مردودة. وانتظروا الباقى
|
برياV.I.P موضوع: الحديث السادس السبت أغسطس 21, 2010 6:40 am | |
| |
برياV.I.P موضوع: الحديث السابع السبت أغسطس 21, 2010 6:42 am | |
| |
برياV.I.P موضوع: الحديث الثامن السبت أغسطس 21, 2010 6:44 am | |
| |
موضوع: رد: الاربعون النووية السبت أغسطس 21, 2010 1:13 pm | |
| |
برياV.I.P موضوع: رد: الاربعون النووية الأحد أغسطس 22, 2010 5:48 pm | |
| - بلدنا في القلوب متشالة كتب:
- بارك الله فيكي
واياكى مشكوووووووورة على مرورك
|
برياV.I.P برياV.I.P موضوع: الحديث العاشر الخميس أغسطس 26, 2010 4:59 am | |
| |
برياV.I.P موضوع: الحديث الحادى عشر الخميس أغسطس 26, 2010 5:01 am | |
|
عدل سابقا من قبل بريا في الخميس أغسطس 26, 2010 5:07 am عدل 1 مرات |
برياV.I.P موضوع: الحديث الثانى عشر الخميس أغسطس 26, 2010 5:02 am | |
| الاشتغال بما يفيد
هذا الحديث أصل في الأدب والتوجيه السليم وهو أن الإنسان يترك ما لا يعنيه أي ما لا يهمه وما لا علاقة له به فإن هذا من حُسن إسلامه ويكون أيضاً راحة له، لأنه إذا لم يكلف به فيكون راحةً له بلا شك وأريح لنفسه. فيستفاد من هذا الحديث: أن الإسلام يتفاوت منه حسن ومنه غير حسن لقوله: { من حسن إسلام المرء }. ومن فوائد هذا الحديث: أنه ينبغي للإنسان أن يدع ما لا يعنيه لا في أمور دينه ولا دنياه، لأن ذلك أحفظ لوقته وأسلم لدينه وأيسر لتقصيره لو تدخل في أمور الناس التي لا تعنيه لتعب، ولكنه إذا أعرض عنها ولم يشتغل إلا بما يعنيه صار ذلك طمأنينة وراحة له. ومن فوائد الحديث: أن لا يضيع الإنسان ما يعنيه أي ما يهمه من أمور دينه ودنياه بل يعتني به ويشتغل به ويقصد إلى ما هو أقرب إلى تحصيل المقصود.
عدل سابقا من قبل بريا في الخميس أغسطس 26, 2010 5:07 am عدل 1 مرات |
برياV.I.P موضوع: الحديث الثالث عشر الخميس أغسطس 26, 2010 5:05 am | |
| من كمال الإيمان
{ لا يؤمن } يعني الإيمان الكامل. قوله: { حتى يُحب لأخيه } أي أخيه المسلم. { ما يُحب لنفسه } من أمور الدين والدنيا، لأن هذا مقتضى الأخوة الإيمانية أن تحب لأخيك ما تحب لنفسك. فيستفاد من هذا الحديث: أن الإيمان يتفاضل منه كامل، ومنه ناقص وهذا مذهب أهل السنة والجماعة أن الإيمان يزيد وينقص. ومن فوائد هذا الحديث: الحث على محبة الخير للمؤمنين لقوله: { حتى يُحب لأخيه ما يُحب لنفسه }. ومن فوائد هذا الحديث: التحذير من أن يحب للمؤمنين ما لا يحب لنفسه لأنه ينقص بذلك إيمانه حتى أن الرسول نفى عنه الإيمان، مما يدل على أهمية محبة الإنسان لإخوانه ما يحب لنفسه. ومن فوائد الحديث: تقوية الروابط بين المؤمنين. ومن فوائد هذا الحديث: أن من اتصف به فإنه لا يمكن أن يعتدي على أحد من المؤمنين في ماله أو في عرضه أو أهله، لأنه لا يحب أن يعتدي أحد عليه بذلك فلا يمكن أن يحب اعتداءه هو على أحد في ذلك. ومن فوائد الحديث: أن الأمة الإسلامية يجب أن تكون يداً واحدة وقلباً واحداً وهذا مأخوذ من كون كمال الإيمان أن يحب لأخيه ما يحب لنفسه. ومن فوائد الحديث: استعمال ما يكون به العطف في أساليب الكلام في قوله: { لأخيه } ولو شاء لقال: لا يؤمن أحدكم حتى يحب للمؤمن ما يحب لنفسه ) لكنه قال: { لأخيه } استعطافاً أن يحب للمؤمن ما يحب لنفسه
|
برياV.I.P موضوع: الحديث الرابع عشر الخميس أغسطس 26, 2010 5:09 am | |
| |
برياV.I.P موضوع: الحديث الخامس عشر الخميس أغسطس 26, 2010 5:10 am | |
| إكرام الضيف
هذا الحديث من الآداب الإسلامية الواجبة: الأول: إكرام الجار فإن الجار له حق، قال العلماء: إذا كان الجار مسلماً قريباً فله ثلاث حقوق: الجوار والإسلام والقرابة، وإن كان مسلماً غير قريب فله حقان: وإذا كان كافراً غير قريب له حق واحد حق الجوار. الثاني: وأما الضيف فهو الذي نزل بك وأنت في بلدك وهو مارٌ مسافر، فهو غريب محتاج وأما القول باللسان فإنه من أخطر ما يكون على الإنسان فلهذا كان مما يجب عليه أن يعتني بما يقول فيقول خيراً أو يسكت. ففي هذا الحديث من الفوائد: وجوب إكرام الجار فيكون بكف الأذى عنه وبذل المعروف له، فمن لا يكف الأذى عن جاره فليس بمؤمن، لقول النبي : { والله لا يؤمن، والله لا يؤمن، والله لا يؤمن } قالوا من يا رسول الله ؟ قال: { من لا يأمن جاره بوائقه }. ومن فوائد هذا الحديث: وجوب إكرام الضيف لقوله عليه الصلاة والسلام: { من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه } ومن إكرامه إحسان ضيافته، والواجب في الضيافة يوم وليلة وما بعده فهو تطوع ولا ينبغي لضيف أن يكثر على مضيفه بل يجلس بقدر الضرورة، فإذا زاد على ثلاثة أيام فليستأذن من مضيفه حتى لا يكلف عليه. ومن فوائد هذا الحديث: رعاية الإسلام للجوار والضيافة، فهذا يدل على كمال الإسلام وأنه متضمن للقيام بحق الله سبحانه وتعالى وبحق الناس. ومن فوائد هذا الحديث: أنه يصح نفي الإيمان لانتفاء كماله لقوله: { من كان يؤمن بالله واليوم الآخر } ونفي الإيمان ينقسم إلى قسمين: نفي مطلق: ونالإنسان به كافراً كفراً مخرجاً من الملة. ومطلق نفي: وهذا الذي يكون به الإنسان كافراً في هذه الخصلة التي فرط فيها لكنه معه أصل الإيمان، وهذا ما عليه أهل السنة والجماعة أن الإنسان قد يجتمع فيه خصال الإيمان وخصال الكفر.
|
برياV.I.P برياV.I.P موضوع: الحديث السابع عشر الخميس أغسطس 26, 2010 5:13 am | |
| الرفق بالحيوان
{ الإحسان } ضد الإساءة وهو معروف. { كتب } بمعنى شرع، وقوله: { على كل شيء } الذي يظهر أنها بمعنى في كل شيء، يعني أن الإحسان ليس خاصاً في بني آدم بل هو عام في كل شيء { فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة، وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبحة وليحد أحدكم شفرته وليرح ذبيحته } وهذا من الإحسان. وقوله: { إذا قتلتم } هذا حين القتل من بني آدم أو مما يباح قتله أو يسنُ من الحيوانات من وحوش وغيرها. وقوله: { فأحسنوا القتلة } أن يسلك أقرب الطرق إلى حصول المقصود بغيرأذية لكن يرد على هذا ما ثبت من رجم الزاني المحصن والجواب عنه أن قال: إنه مستثنى من الحديث وإما أن يقال: المراد { فأحسنوا القتلة } موافقة الشرع وقتل المحصن بالرجم موافق للشرع. وأما قوله: { فأحسنوا الذبحة } والمراد به المذبوح من الحيوان الذي يكون ذبحه ذكاة له مثل الأنعام والصيد وغير ذلك .. فإن الإنسان يسلك أقرب الطرق التي يحصل بها المقصود الشرعي من الذكاة، ولهذا قال: { وليحد أحدكم شفرته } أي سكِّينه، { وليرح ذبيحته } أي يفعل ما به راحتها. ومن فوائد هذا الحديث: أن الله سبحانه وتعالى جعل الإحسان في كل شيء حتى إزهاق القتلة، وذلك بأن يسلك أسهل الطرق لإرهاق الروح ووجوب إحسان الذُبحة كذلك بأن يسلك أقرب الطرق لإزهاق الروح ولكن على الوجه المشروع. <>ومن فوائد هذا الحديث:</B> طلب تفقد آلات الذبح لقوله عليه الصلاة والسلام: { وليحد أحدكم شفرته }. ومن فوائد هذا الحديث: طلب راحة الذبيحة عند الذبح ومن ذلك أن يضجعها برفق دون أن تتعسف في إضجاعها ومن ذلك أيضاً أن يضع رجله على عُنقها ويدع قوائمها الأربعة اليدين والرجلين بدون إمساك، لأن ذلك أبلغ في إراحتها وحريتها في الحركة، ولأن ذلك أبلغ في خروج الدم عنها فكان أولى
|
برياV.I.P موضوع: الحديث الثامن عشر الخميس أغسطس 26, 2010 5:14 am | |
| |
برياV.I.P موضوع: الحديث التاسع عشر الخميس أغسطس 26, 2010 5:15 am | |
| |
برياV.I.P برياV.I.P |
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
|
| |